درافت كينجز انخفض سعر سهمها بنسبة 22.6% في الأشهر الأخيرة، مع توقعات بأن المنافسة في السوق مبالغ فيها.
المشكلة الأساسية هي أن السوق خلط بين مفهومين: "حجم التداول" في بورصة كالشي≠ "إجمالي الرهانات" في المراهنات الرياضية. الأول يحسب طرفي أوامر الشراء والبيع، والأرقام تبدو مخيفة، لكنها لا يمكن مقارنتها مع المقامرة التقليدية.
الأهم من ذلك، أن ميزة درافت كينجز في الرهانات المتعددة (parlays) ليست شيئًا يمكن لكالشي نسخه. هذه الرهانات ذات العوائد العالية والمتعددة الأقدام توفر تجربة "اليانصيب"، وهي محبوبة جدًا من المستخدمين، وتحبها شركات المراهنات أكثر (نادراً ما يفوز أحد). على الرغم من أن كالشي أضافت أيضًا رهانات كرة القدم المتعددة، إلا أن التجربة والكمال في الأداء لا يضاهيان درافت كينجز.
وفي النهاية، أعلنت درافت كينجز الأسبوع الماضي عن استحواذها على بورصة التوقعات ريل بيرد، وارتفع سعر السهم فورًا بنسبة 4.4%. هذا يدل على أن السوق يقدر المبادرة النشطة للشركة — فهي ليست تتلقى الضربات بشكل سلبي، بل تدخل السوق بشكل استباقي. وربما يكون هذا هو بداية الانتعاش.
**باختصار:** تهديد سوق التوقعات مبالغ فيه، ودرافت كينجز تتصرف.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
درافت كينجز انخفض سعر سهمها بنسبة 22.6% في الأشهر الأخيرة، مع توقعات بأن المنافسة في السوق مبالغ فيها.
المشكلة الأساسية هي أن السوق خلط بين مفهومين: "حجم التداول" في بورصة كالشي≠ "إجمالي الرهانات" في المراهنات الرياضية. الأول يحسب طرفي أوامر الشراء والبيع، والأرقام تبدو مخيفة، لكنها لا يمكن مقارنتها مع المقامرة التقليدية.
الأهم من ذلك، أن ميزة درافت كينجز في الرهانات المتعددة (parlays) ليست شيئًا يمكن لكالشي نسخه. هذه الرهانات ذات العوائد العالية والمتعددة الأقدام توفر تجربة "اليانصيب"، وهي محبوبة جدًا من المستخدمين، وتحبها شركات المراهنات أكثر (نادراً ما يفوز أحد). على الرغم من أن كالشي أضافت أيضًا رهانات كرة القدم المتعددة، إلا أن التجربة والكمال في الأداء لا يضاهيان درافت كينجز.
وفي النهاية، أعلنت درافت كينجز الأسبوع الماضي عن استحواذها على بورصة التوقعات ريل بيرد، وارتفع سعر السهم فورًا بنسبة 4.4%. هذا يدل على أن السوق يقدر المبادرة النشطة للشركة — فهي ليست تتلقى الضربات بشكل سلبي، بل تدخل السوق بشكل استباقي. وربما يكون هذا هو بداية الانتعاش.
**باختصار:** تهديد سوق التوقعات مبالغ فيه، ودرافت كينجز تتصرف.