افتتاح السوق كان كارثياً؟ لا تتسرع في إطلاق نداء البجعة السوداء، هذه الموجة من الهبوط كان لها علامات سابقة.
افتتح مؤشر ناسداك وبيتكوين اليوم بهبوط مباشر، حيث تعالت الصرخات في المجموعات الكبرى "البجعة السوداء جاءت".
لكن إذا فكرت في الأمر بهدوء - هل كانت هذه حقًا مفاجأة؟
على العكس تمامًا، هذه "خنق السيولة" الفاضح. الأموال في السوق تُسحب بشكل جنوني من قبل ثلاث قوى:
**وزارة المالية تفتح الصنابير؟ لا، بل تسحب المياه.** انتهت حالة توقف الحكومة للتو، وبدأت وزارة المالية بسرعة إصدار سندات خزينة بقيمة 1630 مليار دولار. من أين تأتي هذه الأموال؟ يتم سحبها مباشرة من السوق. تم قطع السيولة في سوق الأسهم وسوق العملات الرقمية في لحظة.
**الضربة اللطيفة من الاحتياطي الفيدرالي.** "خفض الفائدة ليس بالأمر العاجل" هذه العبارة، تحطمت مباشرةً أوهام السوق. هربت الأموال الرافعة عند سماعها، وتم بيع الأسهم بشكل جماعي، مما زاد من حجم الهبوط بشكل مضاعف.
**نظام البنوك "يفتقر إلى الدم".** معدل الاقتراض بين البنوك في الليل يتقلب في الخفاء، وجميع الأموال مقفلة في السندات الحكومية والعمليات العكسية لإعادة الشراء. حتى البنوك نفسها تعاني من نقص السيولة، فكيف يمكن أن تتوفر أموال فائضة تتدفق إلى الأصول ذات المخاطر؟
تذكر منطقًا واحدًا: هذه ليست نهاية سوق الثور، بل هي تقليص السيولة على المدى القصير.
بمجرد انتهاء سحب الأموال وتدفق الأموال مرة أخرى، ستعود الأصول الجيدة التي تم قتلها عن طريق الخطأ بأسرع سرعة. هل ستقوم بالبيع في حالة من الذعر الآن؟ أنت فقط تسلم الأسهم للآخرين في أدنى نقطة.
لمن لديه نقد، ابق هادئًا. راقب تلك الأصول الرائدة التي لا توجد بها مشاكل أساسية، ولكن تم بيعها بسبب المشاعر. عندما تتضح إشارات السيولة، ستكون فرصة الدخول.
معظم الناس يخسرون المال، ليس لأنهم لا يعملون بجد، ولكن لأنهم يركضون في الظلام. السوق دائماً موجود، المفتاح هو ألا تفقد أعصابك في الأوقات التي يجب أن تبقى فيها هادئاً.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
RamenStacker
· منذ 14 س
الساق الصغيرة تنزلق بنفس السلاسة، لم أكن أتشعر بهذا الانسيابية منذ فترة طويلة
شاهد النسخة الأصليةرد0
mev_me_maybe
· منذ 14 س
من يقول إن الانخفاض الحاد على المدى القصير يمكن أن يكون فرصة للشراء؟ كن حذرًا، فكلما اشتريت أكثر، زادت خسارتك
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeTherapist
· منذ 14 س
يديك فارغة وتبتسم بابتسامة مرحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
BuyHighSellLow
· منذ 14 س
تم قطع الاتصال مرة أخرى، لم يتبقَ لحم، تفرقوا وتشتتوا
افتتاح السوق كان كارثياً؟ لا تتسرع في إطلاق نداء البجعة السوداء، هذه الموجة من الهبوط كان لها علامات سابقة.
افتتح مؤشر ناسداك وبيتكوين اليوم بهبوط مباشر، حيث تعالت الصرخات في المجموعات الكبرى "البجعة السوداء جاءت".
لكن إذا فكرت في الأمر بهدوء - هل كانت هذه حقًا مفاجأة؟
على العكس تمامًا، هذه "خنق السيولة" الفاضح. الأموال في السوق تُسحب بشكل جنوني من قبل ثلاث قوى:
**وزارة المالية تفتح الصنابير؟ لا، بل تسحب المياه.**
انتهت حالة توقف الحكومة للتو، وبدأت وزارة المالية بسرعة إصدار سندات خزينة بقيمة 1630 مليار دولار. من أين تأتي هذه الأموال؟ يتم سحبها مباشرة من السوق. تم قطع السيولة في سوق الأسهم وسوق العملات الرقمية في لحظة.
**الضربة اللطيفة من الاحتياطي الفيدرالي.**
"خفض الفائدة ليس بالأمر العاجل" هذه العبارة، تحطمت مباشرةً أوهام السوق. هربت الأموال الرافعة عند سماعها، وتم بيع الأسهم بشكل جماعي، مما زاد من حجم الهبوط بشكل مضاعف.
**نظام البنوك "يفتقر إلى الدم".**
معدل الاقتراض بين البنوك في الليل يتقلب في الخفاء، وجميع الأموال مقفلة في السندات الحكومية والعمليات العكسية لإعادة الشراء. حتى البنوك نفسها تعاني من نقص السيولة، فكيف يمكن أن تتوفر أموال فائضة تتدفق إلى الأصول ذات المخاطر؟
تذكر منطقًا واحدًا: هذه ليست نهاية سوق الثور، بل هي تقليص السيولة على المدى القصير.
بمجرد انتهاء سحب الأموال وتدفق الأموال مرة أخرى، ستعود الأصول الجيدة التي تم قتلها عن طريق الخطأ بأسرع سرعة. هل ستقوم بالبيع في حالة من الذعر الآن؟ أنت فقط تسلم الأسهم للآخرين في أدنى نقطة.
لمن لديه نقد، ابق هادئًا. راقب تلك الأصول الرائدة التي لا توجد بها مشاكل أساسية، ولكن تم بيعها بسبب المشاعر. عندما تتضح إشارات السيولة، ستكون فرصة الدخول.
معظم الناس يخسرون المال، ليس لأنهم لا يعملون بجد، ولكن لأنهم يركضون في الظلام. السوق دائماً موجود، المفتاح هو ألا تفقد أعصابك في الأوقات التي يجب أن تبقى فيها هادئاً.