وكالات الحكومة الفيدرالية ألغت للتو 67 عقدًا بقيمة مذهلة تصل إلى 1.4 مليار دولار في ما يصفه المسؤولون بأنه إصلاح شامل للكفاءة. يأتي هذا التحرك من وزارة الكفاءة الحكومية التي تم تشكيلها حديثًا—نعم، أطلقوا عليها اسم DOGE—والتي كانت تركز على تحديد الإنفاق المبالغ فيه عبر عدة وزارات.
ما يجعل الأمر مثيرًا بشكل خاص؟ هو الحجم الهائل. نحن نتحدث عن أكثر من مليار دولار من أموال الضرائب التي كانت على ما يبدو موجهة لمشاريع تعتبر "هدراً" أو زائدة عن الحاجة. لم تصدر الوكالة حتى الآن التفاصيل الكاملة، لكن المطلعين يشيرون إلى أن هذه العقود تغطي كل شيء من أنظمة تكنولوجيا المعلومات القديمة إلى اتفاقيات الاستشارات التي استمرت في التجديد بطريقة ما.
مجتمع العملات الرقمية بالفعل يستمتع بلعبة الحروف في اختصار DOGE، من الواضح. لكن بعيدًا عن الميمات، هناك سؤال حقيقي حول أولويات إنفاق الحكومة—خصوصًا عندما تفكر في كمية الأموال المؤسسية التي تتدفق مؤخرًا إلى الأصول الرقمية. يتساءل البعض عما إذا كان هذا التضييق في الميزانية قد يؤثر بشكل غير مباشر على سياسات العملات الرقمية الفيدرالية أو تمويل التنفيذ.
عدد من شركات المقاولات تتخبط الآن، وتحاول معرفة ما إذا كانت قد دخلت في قائمة القطع. للمقارنة، فإن 1.4 مليار دولار يمكن أن تشتري حوالي 10,000 بيتكوين بأسعارها الحالية. فقط لوضع الأمر في سياقه.
لا توجد حتى الآن أخبار عن كيفية إعادة تخصيص تلك الأموال—أو إذا كانت ستؤدي فعلاً إلى تقليل العجز المالي. لكن شيء واحد مؤكد: شخص ما في تلك الوزارة كان يعرف تمامًا ما يفعله باستخدام ذلك الاختصار.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وكالات الحكومة الفيدرالية ألغت للتو 67 عقدًا بقيمة مذهلة تصل إلى 1.4 مليار دولار في ما يصفه المسؤولون بأنه إصلاح شامل للكفاءة. يأتي هذا التحرك من وزارة الكفاءة الحكومية التي تم تشكيلها حديثًا—نعم، أطلقوا عليها اسم DOGE—والتي كانت تركز على تحديد الإنفاق المبالغ فيه عبر عدة وزارات.
ما يجعل الأمر مثيرًا بشكل خاص؟ هو الحجم الهائل. نحن نتحدث عن أكثر من مليار دولار من أموال الضرائب التي كانت على ما يبدو موجهة لمشاريع تعتبر "هدراً" أو زائدة عن الحاجة. لم تصدر الوكالة حتى الآن التفاصيل الكاملة، لكن المطلعين يشيرون إلى أن هذه العقود تغطي كل شيء من أنظمة تكنولوجيا المعلومات القديمة إلى اتفاقيات الاستشارات التي استمرت في التجديد بطريقة ما.
مجتمع العملات الرقمية بالفعل يستمتع بلعبة الحروف في اختصار DOGE، من الواضح. لكن بعيدًا عن الميمات، هناك سؤال حقيقي حول أولويات إنفاق الحكومة—خصوصًا عندما تفكر في كمية الأموال المؤسسية التي تتدفق مؤخرًا إلى الأصول الرقمية. يتساءل البعض عما إذا كان هذا التضييق في الميزانية قد يؤثر بشكل غير مباشر على سياسات العملات الرقمية الفيدرالية أو تمويل التنفيذ.
عدد من شركات المقاولات تتخبط الآن، وتحاول معرفة ما إذا كانت قد دخلت في قائمة القطع. للمقارنة، فإن 1.4 مليار دولار يمكن أن تشتري حوالي 10,000 بيتكوين بأسعارها الحالية. فقط لوضع الأمر في سياقه.
لا توجد حتى الآن أخبار عن كيفية إعادة تخصيص تلك الأموال—أو إذا كانت ستؤدي فعلاً إلى تقليل العجز المالي. لكن شيء واحد مؤكد: شخص ما في تلك الوزارة كان يعرف تمامًا ما يفعله باستخدام ذلك الاختصار.