كان مسؤول الأصول الرقمية في بلاك روك، والآن هو الرئيس التنفيذي لشركة شاربلينك. أطلق مؤخرًا تصريحًا علنيًا جعل الكثيرين يعيدون النظر في إيثريوم:
"البنية التحتية المالية الرقمية في وول ستريت ستُبنى في النهاية على إيثريوم."
هذه ليست كلمات من داعية مجتمع فحسب، بل من جهة إدارة أصول عالمية كبرى ذات خبرة عملية. استند حكمه إلى ثلاثة منطق أساسي — آلية الثقة، الأمان، وعمق السيولة. وكل هذه النقاط، قد تم بناؤها على ETH.
لذا قام بخطوة أكثر جرأة: استقال مباشرة، ووضع كامل رصيده المهني على مسار إيثريوم.
لماذا ETH؟
لأنه لم يعد مجرد سلسلة، بل هو نظام تشغيل مالي كامل. المعاملات، الإقراض، توكين الأصول، إصدار السندات، ربط السندات الأمريكية، التسوية — يمكن تنفيذ هذه العمليات الأساسية في القطاع المالي على الشبكة. وبحسب قوله، أصبح إيثريوم "طبقة بروتوكول جديدة في العالم المالي".
كما قال جملة أكثر مباشرة:
"المستقبل لن يميز بين DeFi أو TradFi، بل بين التمويل نفسه. وإيثريوم هو تلك الطبقة الأساسية."
هل فهمت؟
هذه ليست صناعة التشفير التي تحاول إرضاء وول ستريت، بل وول ستريت نفسها تتجه بشكل نشط نحو السلسلة. كنا نقول سابقًا إن ETH هو ابتكار تقني، والآن هو أكثر من ذلك، إنه البنية التحتية المالية — تمامًا مثل بروتوكول TCP/IP في عصر الإنترنت.
عندما يبدأ قادة مؤسسات مثل بلاك روك في الاستقالة والتصويت بـ "نعم" على ETH، فهذا يدل على أن المنطق على مستوى المؤسسات قد تغير:
من "القلق من الوقوع في فخ" إلى "القلق من فوات الفرصة".
التحول الحقيقي غالبًا لا يكون من خلال الشعارات، بل عندما يبدأ وول ستريت في التصويت بأقدامهم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لاحظت مؤخرًا شخصية — جوزيف شالوم.
كان مسؤول الأصول الرقمية في بلاك روك، والآن هو الرئيس التنفيذي لشركة شاربلينك. أطلق مؤخرًا تصريحًا علنيًا جعل الكثيرين يعيدون النظر في إيثريوم:
"البنية التحتية المالية الرقمية في وول ستريت ستُبنى في النهاية على إيثريوم."
هذه ليست كلمات من داعية مجتمع فحسب، بل من جهة إدارة أصول عالمية كبرى ذات خبرة عملية. استند حكمه إلى ثلاثة منطق أساسي — آلية الثقة، الأمان، وعمق السيولة. وكل هذه النقاط، قد تم بناؤها على ETH.
لذا قام بخطوة أكثر جرأة: استقال مباشرة، ووضع كامل رصيده المهني على مسار إيثريوم.
لماذا ETH؟
لأنه لم يعد مجرد سلسلة، بل هو نظام تشغيل مالي كامل. المعاملات، الإقراض، توكين الأصول، إصدار السندات، ربط السندات الأمريكية، التسوية — يمكن تنفيذ هذه العمليات الأساسية في القطاع المالي على الشبكة. وبحسب قوله، أصبح إيثريوم "طبقة بروتوكول جديدة في العالم المالي".
كما قال جملة أكثر مباشرة:
"المستقبل لن يميز بين DeFi أو TradFi، بل بين التمويل نفسه. وإيثريوم هو تلك الطبقة الأساسية."
هل فهمت؟
هذه ليست صناعة التشفير التي تحاول إرضاء وول ستريت، بل وول ستريت نفسها تتجه بشكل نشط نحو السلسلة. كنا نقول سابقًا إن ETH هو ابتكار تقني، والآن هو أكثر من ذلك، إنه البنية التحتية المالية — تمامًا مثل بروتوكول TCP/IP في عصر الإنترنت.
عندما يبدأ قادة مؤسسات مثل بلاك روك في الاستقالة والتصويت بـ "نعم" على ETH، فهذا يدل على أن المنطق على مستوى المؤسسات قد تغير:
من "القلق من الوقوع في فخ" إلى "القلق من فوات الفرصة".
التحول الحقيقي غالبًا لا يكون من خلال الشعارات، بل عندما يبدأ وول ستريت في التصويت بأقدامهم.