هذه العملية كانت مدهشة حقًا! فريق مشروع ASTER بدأ مرة أخرى في نمط الشراء الجماعي.
تم شراء 287 مليون رمز خلال 24 ساعة، بسعر متوسط عند 1.045 دولار. هذه التكلفة أعلى بكثير من تكاليف CZ عند بناء المركز، حيث يتم ضخ 2000 دولار في السوق كل دقيقة، وهذا الإيقاع يشبه وجود آلة طباعة النقود في الخلف تدعم العملية.
عند النظر على المدى الطويل، الأمر أكثر إثارة للدهشة: تم استثمار 43.6 مليون دولار لشراء 41.92 مليون رمز، نصفها تم إرساله مباشرة إلى عنوان الحرق. أموال حقيقية تُكدس هنا، وهذه الحالة لا تبدو وكأنها مجرد خطة وهمية لإرضاء السوق.
بعض الناس يقارنون قيمتها السوقية بـ HYPE، وأعتقد أن الأمر مسألة وقت فقط. إذا كان فريق المشروع يجرؤ على ضخ أموال حقيقية بهذه الطريقة، فهذا إما دليل على ثقة مطلقة، أو أن هناك خطة أكبر خلف الكواليس.
أنا الآن أتبنى موقفًا واحدًا: بما أن المضاربين يجرؤون على استخدام أموال حقيقية لدعم العملة، فدعونا نواصل الصبر حتى النهاية. إذا انخفض السعر؟ فهذا فرصة جيدة للشراء عند الانخفاض، ولنرى من سينهار أولاً.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هذه العملية كانت مدهشة حقًا! فريق مشروع ASTER بدأ مرة أخرى في نمط الشراء الجماعي.
تم شراء 287 مليون رمز خلال 24 ساعة، بسعر متوسط عند 1.045 دولار. هذه التكلفة أعلى بكثير من تكاليف CZ عند بناء المركز، حيث يتم ضخ 2000 دولار في السوق كل دقيقة، وهذا الإيقاع يشبه وجود آلة طباعة النقود في الخلف تدعم العملية.
عند النظر على المدى الطويل، الأمر أكثر إثارة للدهشة: تم استثمار 43.6 مليون دولار لشراء 41.92 مليون رمز، نصفها تم إرساله مباشرة إلى عنوان الحرق. أموال حقيقية تُكدس هنا، وهذه الحالة لا تبدو وكأنها مجرد خطة وهمية لإرضاء السوق.
بعض الناس يقارنون قيمتها السوقية بـ HYPE، وأعتقد أن الأمر مسألة وقت فقط. إذا كان فريق المشروع يجرؤ على ضخ أموال حقيقية بهذه الطريقة، فهذا إما دليل على ثقة مطلقة، أو أن هناك خطة أكبر خلف الكواليس.
أنا الآن أتبنى موقفًا واحدًا: بما أن المضاربين يجرؤون على استخدام أموال حقيقية لدعم العملة، فدعونا نواصل الصبر حتى النهاية. إذا انخفض السعر؟ فهذا فرصة جيدة للشراء عند الانخفاض، ولنرى من سينهار أولاً.