#美国终止政府关闭 خمس سنوات. من المقعد الخلفي للمركبة الكهربائية إلى الوقت الحر، هكذا كانت المدة.
في ذلك الوقت، كنت أعمل على توصيل الطلبات يوميًا، وأصعب وقت كان في أيام المطر. كنت أراقب الأشخاص داخل جدران نوافذ مركز الأعمال، وأشعر أن حياتهم هي الحياة الحقيقية. أما أنا؟ الطلبات، التأخير، التقييمات السيئة، دورة لا تنتهي.
وجاء التحول بشكل مفاجئ — عندما سألني أحد العملاء أثناء استلام الطعام: "هل تعرف البيتكوين؟" في البداية كنت أجيب بشكل سطحي، وكنت أعتقد أنه مجرد تسويق هراء. لكن تلك الليلة لم أنم، وبحثت حتى الصباح.
الأيام التالية كانت كالسحر. تعلمت بمفردي عن مخططات الشموع، وعمق السوق، وتدفقات الأموال. تعرضت لخسائر، ووقعت ضحية لمواقع احتيالية، وفي أسوأ الحالات بقي في حسابي 200 دولار فقط. لكني لم أستسلم، لأنني أدركت أن الأمر لا يعتمد على الموهبة، بل على من يستطيع تحمل الخسائر والاستمرار في السوق.
في السنة الأولى، حققت أكثر من مئة ألف، وفي السنة الثانية، مع ارتفاع السوق، تجاوزت المليون، وفي السنة الثالثة، حجزت رحلة إلى جنوب شرق آسيا لوالدي، ودفعت أنا الدفعة الأولى لمنزلي.
الآن، لا أحتاج لمراقبة الطقس لتلقي الطلبات، ولا لأقلق بشأن توزيع الطلبات من النظام. أراجع السوق يوميًا، أعدل مراكز التداول، أدرس بيانات الشبكة — كل ذلك من أجل ما أريد أن أفعله.
يقول البعض إن هذا المجال محفوف بالمخاطر. لكني أراه مجرد تكبير لطبيعة الإنسان. إذا أردت أن تعكس خسارتك، فالأمر لا ينقصه الفرص، بل ينقصه الأسلوب والتنفيذ. إذا انهارت حالتك النفسية، فلن تتمكن من الاستفادة من أي فرصة كانت.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#美国终止政府关闭 خمس سنوات. من المقعد الخلفي للمركبة الكهربائية إلى الوقت الحر، هكذا كانت المدة.
في ذلك الوقت، كنت أعمل على توصيل الطلبات يوميًا، وأصعب وقت كان في أيام المطر. كنت أراقب الأشخاص داخل جدران نوافذ مركز الأعمال، وأشعر أن حياتهم هي الحياة الحقيقية. أما أنا؟ الطلبات، التأخير، التقييمات السيئة، دورة لا تنتهي.
وجاء التحول بشكل مفاجئ — عندما سألني أحد العملاء أثناء استلام الطعام: "هل تعرف البيتكوين؟" في البداية كنت أجيب بشكل سطحي، وكنت أعتقد أنه مجرد تسويق هراء. لكن تلك الليلة لم أنم، وبحثت حتى الصباح.
الأيام التالية كانت كالسحر. تعلمت بمفردي عن مخططات الشموع، وعمق السوق، وتدفقات الأموال. تعرضت لخسائر، ووقعت ضحية لمواقع احتيالية، وفي أسوأ الحالات بقي في حسابي 200 دولار فقط. لكني لم أستسلم، لأنني أدركت أن الأمر لا يعتمد على الموهبة، بل على من يستطيع تحمل الخسائر والاستمرار في السوق.
في السنة الأولى، حققت أكثر من مئة ألف، وفي السنة الثانية، مع ارتفاع السوق، تجاوزت المليون، وفي السنة الثالثة، حجزت رحلة إلى جنوب شرق آسيا لوالدي، ودفعت أنا الدفعة الأولى لمنزلي.
الآن، لا أحتاج لمراقبة الطقس لتلقي الطلبات، ولا لأقلق بشأن توزيع الطلبات من النظام. أراجع السوق يوميًا، أعدل مراكز التداول، أدرس بيانات الشبكة — كل ذلك من أجل ما أريد أن أفعله.
يقول البعض إن هذا المجال محفوف بالمخاطر. لكني أراه مجرد تكبير لطبيعة الإنسان. إذا أردت أن تعكس خسارتك، فالأمر لا ينقصه الفرص، بل ينقصه الأسلوب والتنفيذ. إذا انهارت حالتك النفسية، فلن تتمكن من الاستفادة من أي فرصة كانت.