تُظهر أحدث بيانات الانبعاثات من القوى الاقتصادية العالمية صورة صارخة. الدول العشرون الكبرى - المسؤولة عن أكثر من ثلاثة أرباع انبعاثات الكربون على كوكب الأرض - تتجه في اتجاهات متباينة بشكل جذري. بعضها يتسابق نحو الالتزامات المتعلقة بالصفر الصافي، في حين أن البعض الآخر يضاعف اعتماده على الوقود الأحفوري. تُبرز الرسوم البيانية الفجوة المتزايدة بين القادة المناخيين والمتخلفين، وهو انقسام يمكن أن يعيد تشكيل تدفقات التجارة، والمشاهد التنظيمية، وأولويات الاستثمار لعقود.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
1
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
Frontrunner
· منذ 7 س
بصراحة، هناك من يتظاهر بأنه صديق للبيئة وهناك من يستمر في حرق الفحم، هذا الانقسام سيؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى مشكلة.
تُظهر أحدث بيانات الانبعاثات من القوى الاقتصادية العالمية صورة صارخة. الدول العشرون الكبرى - المسؤولة عن أكثر من ثلاثة أرباع انبعاثات الكربون على كوكب الأرض - تتجه في اتجاهات متباينة بشكل جذري. بعضها يتسابق نحو الالتزامات المتعلقة بالصفر الصافي، في حين أن البعض الآخر يضاعف اعتماده على الوقود الأحفوري. تُبرز الرسوم البيانية الفجوة المتزايدة بين القادة المناخيين والمتخلفين، وهو انقسام يمكن أن يعيد تشكيل تدفقات التجارة، والمشاهد التنظيمية، وأولويات الاستثمار لعقود.