رئيس إحدى شركات البرمجيات الكبرى في قطاع البناء كشف مؤخراً عن أرقام مذهلة تتعلق بأزمة مراكز البيانات. على ما يبدو، أكثر من نصف هذه المشاريع عالقة في مرحلة الانتظار—not بسبب التمويل أو التصاريح، بل ببساطة لأنه لا يوجد عدد كافٍ من العمال المهرة لبنائها فعلياً.
نحن نتحدث هنا عن تراكم لمدة 11 شهر. هذا تقريباً عام كامل من الطلب المتراكم ينتظر ظهور فرق البناء. هذا النقص في العمالة لا يبطئ الأمور فحسب؛ بل يخلق عنق زجاجة حقيقي في سلسلة البنية التحتية بأكملها.
لأي شخص يتابع تطور الذكاء الاصطناعي أو قابلية توسع البلوكشين، يجب أن يكون هذا بمثابة إشارة خطر. كل تلك الخطط الطموحة لتوسيع القدرة الحاسوبية؟ قيمتها تعتمد فقط على قدرتنا على بناء المرافق فعلياً. قد يكون العتاد جاهزاً، وقد يكون رأس المال متوفراً، لكن إذا لم تجد أشخاصاً يحولون المخططات إلى مبانٍ حقيقية، فلا قيمة لكل ذلك.
يبدو أن سباق البنية التحتية وصل إلى حد أقصى بشري فعلاً.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MevHunter
· منذ 22 س
هذا هو السبب في أن بنية Web3 التحتية لا تواكب الضجة أبدًا، فالمشاكل البشرية دائمًا هي الأصعب.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CoconutWaterBoy
· منذ 22 س
تأجيل لمدة 11 شهر؟ هذا هو السبب في أن ارتفاع شعبية الذكاء الاصطناعي لا يفيد، فالعاملون هم العقبة الحقيقية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MoonMathMagic
· منذ 22 س
نقص المواهب هو اللي يوقفنا، هذا هو العائق الحقيقي فعلاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropHunterXiao
· منذ 22 س
يا ساتر، تراكم الأعمال لمدة 11 شهر؟ هذا هو فعلاً سقف البنية التحتية الحقيقي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AllTalkLongTrader
· منذ 23 س
ها؟ 11 شهر backlog... هذا فعلاً هو الاختناق الحقيقي
---
مرة ثانية مشكلة نقص الأيدي العاملة، في البنية التحتية لـ web3 الفلوس لحالها ما تكفي
---
طيب، حتى لو صرفت فلوس أكثر لازم تنتظر العمال يباشرون، يضحك
---
الحين خلاص، الذكاء الاصطناعي قاعد يحرق الفلوس لين وصلنا لنقص العمالة البسيطة، أليس هذا ساخر؟
---
عشان كذا، مهما كان التخطيط قوي لازم يكون فيه كفاية ناس...
---
مراكز البيانات متكدسة بالبضائع بسبب نقص العمالة؟ عذر جديد فعلاً
---
البنية التحتية دايم ما تقدر تهرب من هالدوامة، الإنسان دايم أغلى تكلفة
---
الحين عرفت ليه موجة الذكاء الاصطناعي ما انطلقت بسرعة، طلعت متعطلة في موقع البناء
---
يا ساتر، أخيراً جانا زمن الفلوس كثيرة والناس قليلة
---
11 شهر😅، لو هذا صار السنة اللي فاتت كان الكل جن جنونه
رئيس إحدى شركات البرمجيات الكبرى في قطاع البناء كشف مؤخراً عن أرقام مذهلة تتعلق بأزمة مراكز البيانات. على ما يبدو، أكثر من نصف هذه المشاريع عالقة في مرحلة الانتظار—not بسبب التمويل أو التصاريح، بل ببساطة لأنه لا يوجد عدد كافٍ من العمال المهرة لبنائها فعلياً.
نحن نتحدث هنا عن تراكم لمدة 11 شهر. هذا تقريباً عام كامل من الطلب المتراكم ينتظر ظهور فرق البناء. هذا النقص في العمالة لا يبطئ الأمور فحسب؛ بل يخلق عنق زجاجة حقيقي في سلسلة البنية التحتية بأكملها.
لأي شخص يتابع تطور الذكاء الاصطناعي أو قابلية توسع البلوكشين، يجب أن يكون هذا بمثابة إشارة خطر. كل تلك الخطط الطموحة لتوسيع القدرة الحاسوبية؟ قيمتها تعتمد فقط على قدرتنا على بناء المرافق فعلياً. قد يكون العتاد جاهزاً، وقد يكون رأس المال متوفراً، لكن إذا لم تجد أشخاصاً يحولون المخططات إلى مبانٍ حقيقية، فلا قيمة لكل ذلك.
يبدو أن سباق البنية التحتية وصل إلى حد أقصى بشري فعلاً.