ستار: في المستقبل، 50% من الأنشطة الاقتصادية العالمية ستعمل على البلوكشين
في 8 ديسمبر، صرّح ستار، الرئيس التنفيذي لـ CEX، خلال حضوره بدعوة أسبوع أبوظبي المالي، أن جيل الإنترنت (الجيل الذي نشأ في بيئة الإنترنت) يقوم بخلق اقتصاد جديد كلياً على السلسلة. وفي العقود القادمة، من المتوقع أن يعمل حوالي 50% من الأنشطة الاقتصادية العالمية على البلوكشين. هذا ليس مجرد تكهنات، بل هو نتيجة لاحتياج الجيل الذي نشأ في بيئة رقمية ومتنقلة وذكاء اصطناعي إلى بنية تحتية مالية تتناسب مع أسلوب حياتهم.
ويرى ستار أن هذا يمثل ترقية شاملة للنظام الاقتصادي مدفوعة بالسكان الرقميين حول العالم. والبلوكشين يبرز كخيار مميز لأنه يتغلب على حدود الأنظمة الموروثة من عصر الإنترنت. فهو يوفر بنية تحتية قابلة للبرمجة والتخزين بدون الحاجة للثقة، مما يتيح تدفق القيمة عالمياً بشكل فوري وعلى مدار الساعة، ويزيد من الشفافية تدريجياً لتقليل المخاطر النظامية، ويبني شبكات مفتوحة بدلاً من جزر مالية عالمية معزولة. وفي كل دورة تكنولوجية، فإن الأنظمة الأكثر انفتاحاً وشفافية وكفاءة هي التي تنتصر في النهاية، ودائماً ما يكون الجيل الجديد هو المبادر الأول لاحتضان التغيير.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ستار: في المستقبل، سيعمل 50% من الأنشطة الاقتصادية العالمية على تقنية البلوكشين
ستار: في المستقبل، 50% من الأنشطة الاقتصادية العالمية ستعمل على البلوكشين
في 8 ديسمبر، صرّح ستار، الرئيس التنفيذي لـ CEX، خلال حضوره بدعوة أسبوع أبوظبي المالي، أن جيل الإنترنت (الجيل الذي نشأ في بيئة الإنترنت) يقوم بخلق اقتصاد جديد كلياً على السلسلة. وفي العقود القادمة، من المتوقع أن يعمل حوالي 50% من الأنشطة الاقتصادية العالمية على البلوكشين. هذا ليس مجرد تكهنات، بل هو نتيجة لاحتياج الجيل الذي نشأ في بيئة رقمية ومتنقلة وذكاء اصطناعي إلى بنية تحتية مالية تتناسب مع أسلوب حياتهم.
ويرى ستار أن هذا يمثل ترقية شاملة للنظام الاقتصادي مدفوعة بالسكان الرقميين حول العالم. والبلوكشين يبرز كخيار مميز لأنه يتغلب على حدود الأنظمة الموروثة من عصر الإنترنت. فهو يوفر بنية تحتية قابلة للبرمجة والتخزين بدون الحاجة للثقة، مما يتيح تدفق القيمة عالمياً بشكل فوري وعلى مدار الساعة، ويزيد من الشفافية تدريجياً لتقليل المخاطر النظامية، ويبني شبكات مفتوحة بدلاً من جزر مالية عالمية معزولة. وفي كل دورة تكنولوجية، فإن الأنظمة الأكثر انفتاحاً وشفافية وكفاءة هي التي تنتصر في النهاية، ودائماً ما يكون الجيل الجديد هو المبادر الأول لاحتضان التغيير.