في السوق مؤخرًا، تنتشر بشكل كبير نظريات تقول إن "السوق الصاعد انتهى"، وكأن نهاية العالم ستحدث غدًا. هذا هراء — الدفعة الصاعدة الحقيقية التي تجعل الناس يجنون لا تزال لم تصل بعد!
هذه المجموعة من الناس على الأرجح ستكرر مأساة الدورة السابقة: النصف الثاني من السوق الصاعد يغني يوميًا عن الهبوط، ويقومون بالتداول على الهبوط والشراء مرة أخرى؛ وعندما يصبح السوق مجنونًا تمامًا، لا يستطيعون مقاومة زيادة الرافعة المالية بشكل كبير للدخول في الصفقات الصاعدة، ويقفون عند أعلى نقطة بالصدفة. التحليل الفني مهما كان دقيقًا، فهو مجرد تزيين أمام الموجة الكبرى.
الدورة هي الملك، هذه قاعدة ثابتة. من يتجاهل الاتجاه ويعمل ضد التيار محكوم عليه بالخسارة، بينما من يتبع الاتجاه يحقق الأرباح. أحيانًا تكون أفضل فترات السوق في نهايتها، فلا تدع ضوضاء السوق تخيفك وتجعلك تبتعد.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
NullWhisperer
· منذ 20 س
تقنيًا، تستمر التجزئة في الهبوط لنفس الأنماط القابلة للاستغلال.
في السوق مؤخرًا، تنتشر بشكل كبير نظريات تقول إن "السوق الصاعد انتهى"، وكأن نهاية العالم ستحدث غدًا. هذا هراء — الدفعة الصاعدة الحقيقية التي تجعل الناس يجنون لا تزال لم تصل بعد!
هذه المجموعة من الناس على الأرجح ستكرر مأساة الدورة السابقة: النصف الثاني من السوق الصاعد يغني يوميًا عن الهبوط، ويقومون بالتداول على الهبوط والشراء مرة أخرى؛ وعندما يصبح السوق مجنونًا تمامًا، لا يستطيعون مقاومة زيادة الرافعة المالية بشكل كبير للدخول في الصفقات الصاعدة، ويقفون عند أعلى نقطة بالصدفة. التحليل الفني مهما كان دقيقًا، فهو مجرد تزيين أمام الموجة الكبرى.
الدورة هي الملك، هذه قاعدة ثابتة. من يتجاهل الاتجاه ويعمل ضد التيار محكوم عليه بالخسارة، بينما من يتبع الاتجاه يحقق الأرباح. أحيانًا تكون أفضل فترات السوق في نهايتها، فلا تدع ضوضاء السوق تخيفك وتجعلك تبتعد.