هناك حديث حاد يدور حول أكبر اقتصاد في العالم - لم يُبنى على الموارد وحدها، بل على العقول من كل مكان. تذكر ما بعد الحرب العالمية الثانية: العلماء الذين هاجروا أعادوا تشكيل صناعات بأكملها. لننتقل إلى اليوم، لا تزال الجامعات تستقطب أذكى العقول على مستوى العالم، وتقوم بتدريبهم، ثم ماذا؟ إذا تم دفعهم للخارج، تخيل من هو مستعد لفرش السجادة الحمراء؟ الدول الأخرى تراقب، والحقائب مفتوحة. السؤال الحقيقي: هل سيتكيف النظام للحفاظ على تلك الأفضلية، أم سيسلمها؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-a5fa8bd0
· منذ 19 س
لا تتوقع أن تستمر في الاحتكار بتلك الفخ في وادي السيليكون، لقد بدأت لعبة تدفق المواهب على مستوى العالم منذ فترة طويلة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroJunkie
· منذ 19 س
الحديث عن هذه المنطق هو في الحقيقة قد تم استنفاده منذ وقت طويل، ويجب أن تؤخذ مسألة فقدان المواهب على محمل الجد، ولكن للحفاظ على المواهب، يجب أن ننظر إلى الرواتب والآليات، فمجرد رفع الشعارات لا يكفي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-e87b21ee
· منذ 19 س
أنت محق تمامًا، فمسألة هجرة العقول هي حقًا سلاح فتاك... إذا لم نتمكن من الاحتفاظ بهم، فسوف نخسر مباشرة أمام المنافسين.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaverseLandlord
· منذ 20 س
عدم القدرة على الاحتفاظ بالمواهب هو انتحار بطيء، لقد فهمت هذا الأمر منذ فترة طويلة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NonFungibleDegen
· منذ 20 س
لا أقول ذلك، لكن هذه مجرد اقتصاد عملة لتفريغ العقول... الدول تتنافس حرفياً على السيولة ( أي الأشخاص الأذكياء ) والولايات المتحدة تستمر في إهدار الفرص. ربما لا شيء، على أي حال.
هناك حديث حاد يدور حول أكبر اقتصاد في العالم - لم يُبنى على الموارد وحدها، بل على العقول من كل مكان. تذكر ما بعد الحرب العالمية الثانية: العلماء الذين هاجروا أعادوا تشكيل صناعات بأكملها. لننتقل إلى اليوم، لا تزال الجامعات تستقطب أذكى العقول على مستوى العالم، وتقوم بتدريبهم، ثم ماذا؟ إذا تم دفعهم للخارج، تخيل من هو مستعد لفرش السجادة الحمراء؟ الدول الأخرى تراقب، والحقائب مفتوحة. السؤال الحقيقي: هل سيتكيف النظام للحفاظ على تلك الأفضلية، أم سيسلمها؟