متى تصبح إغلاق الحسابات البنكية رقابة سياسية؟ هذا هو السؤال الذي يلوح في الأفق في ألمانيا الآن. قامت بنكان بسحب الدعم عن الحسابات المرتبطة بأكبر حزب معارض في البلاد - دون شرح، ودون تحذير. الحزب يصر على عدم وجود أي misconduct مالي أو خرق تنظيمي. مجرد أبواب تُغلق بشدة. إنه نوع من التحركات التي تجعلك تتساءل: إذا كان بإمكان المؤسسات الكبرى قطع الوصول دون شفافية، فمن يحدد ما هو مقبول؟ والأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما تكون الإجابة غير واضحة؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 4
أعجبني
4
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
PrivateKeyParanoia
· 11-15 04:41
تجميد البنك للحساب يسمى مراجعة؟ هذه المنطق بالفعل لا يمكن تحمله.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenAlchemist
· 11-14 20:03
حراسة مؤسسية كلاسيكية ملفوفة في مسرحية تنظيمية... البنوك تسحب السيولة كما لو كانت نوعًا من تسلسل التصفية، بروتوكول عدم الشفافية. من الذي يدير طبقة التسوية هنا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
PancakeFlippa
· 11-14 20:03
ngl هذا أمر غريب، البنك يغلق الحساب دون سبب؟
---
هذا الأمر في ألمانيا صار قاسيًا، المؤسسة المالية هل لا يوجد من يراقبها حقًا؟
---
أين الشفافية؟ هذه الطريقة في إغلاق الحسابات تعتبر حقًا صندوق أسود
---
حسابات المعارضة مجمدة دون أي تفسير، هذا يمكن أن يتعلق بالسياسة حقًا
---
المشكلة هي أنه إذا استهدفونا يومًا ما، لن نجد مكانًا للشكوى
---
هذه العملية من البنك تعتبر لعبًا بالنار، الثقة إذا فقدت لن تعود أبدًا
---
إغلاق الحسابات بشكل عشوائي دون قواعد واضحة، هذا ليس رقابة؟
---
لذا هل المؤسسات الآن أقوى من الحكومة؟ هناك شيء غير طبيعي هنا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Whale_Whisperer
· 11-14 20:02
الآن لم أعد أستطيع التحمل، البنك يغلق هكذا؟ هذه الشفافية مبالغ فيها جدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-3824aa38
· 11-14 20:00
لا أستطيع أن أتحمل هذا التصرف، لماذا يُغلق الحساب مباشرة بدون سبب؟ يبدو أن المؤسسات الكبرى تتخذ القرارات بشكل صارم، وهذا مخيف للغاية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LightningClicker
· 11-14 19:39
البنك يجمد الحساب دون تقديم أي تفسير، وهذا فعلاً شيء غير منطقي قليلاً.
متى تصبح إغلاق الحسابات البنكية رقابة سياسية؟ هذا هو السؤال الذي يلوح في الأفق في ألمانيا الآن. قامت بنكان بسحب الدعم عن الحسابات المرتبطة بأكبر حزب معارض في البلاد - دون شرح، ودون تحذير. الحزب يصر على عدم وجود أي misconduct مالي أو خرق تنظيمي. مجرد أبواب تُغلق بشدة. إنه نوع من التحركات التي تجعلك تتساءل: إذا كان بإمكان المؤسسات الكبرى قطع الوصول دون شفافية، فمن يحدد ما هو مقبول؟ والأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما تكون الإجابة غير واضحة؟