بعد أسبوع مضطرب من تقلبات السوق، ترتفع العقود الآجلة مرة أخرى مع عودة المشاعر الصاعدة.
الأيام القليلة الماضية كانت عبارة عن رحلة متقلبة - انخفاضات حادة تليها انتعاشات مفاجئة، مما ترك المتداولين في حالة من التوتر. لكن الآن؟ المزاج يتغير. عقود الآجال تشهد ارتفاعاً، والتفاؤل يبدأ في العودة إلى الغرفة.
ما الذي يقود هذا التحول؟ قد يكون الاستفادة من الأرباح، تراكم الحيتان، أو مجرد السوق يتخلص من الأيادي الضعيفة قبل المرحلة التالية. في كلتا الحالتين، يبدو أن الثيران تستعيد السيطرة.
هل لاحظ أحد غيري تغير الزخم؟ أم أن هذه مجرد خدعة أخرى قبل أن تضرب المزيد من التقلبات؟ الساعات الأربعون القادمة ستخبرنا بالكثير.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ForkItAllDay
· منذ 20 س
مرة أخرى هذه الحيلة؟ عندما قيل إن كل شيء يمكن أن يُحسم خلال 48 ساعة، صدقت ذلك أيضاً، والنتيجة... الآن مرة أخرى هناك حديث عن تراكم الحوت، وأيدي ضعيفة تُنظف، حقاً لا يمكن خداع الحقيقة أو جعلها تبدو صحيحة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ThreeHornBlasts
· منذ 20 س
مرة أخرى، هناك انتعاش، والمدة التي يمكن أن تستمر فيها هذه المرة تعتمد على يومين قادمين.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ponzi_poet
· منذ 21 س
رجعنا لنفس الشيء، كل مرة يقولون خلال 48 ساعة بتتضح الأمور، وبعدين؟ أراهن 5 ريال إن هذي الحركة برضه بس لجذب المشترين.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LightningClicker
· منذ 21 س
احتمالية الانتعاش السريع كبيرة جدًا، شاهدت العديد من الانتعاشات هذا الأسبوع ثم التخلص منها... دعونا ننتظر لنرى إذا كان سيكون هناك صعود حقيقي.
بعد أسبوع مضطرب من تقلبات السوق، ترتفع العقود الآجلة مرة أخرى مع عودة المشاعر الصاعدة.
الأيام القليلة الماضية كانت عبارة عن رحلة متقلبة - انخفاضات حادة تليها انتعاشات مفاجئة، مما ترك المتداولين في حالة من التوتر. لكن الآن؟ المزاج يتغير. عقود الآجال تشهد ارتفاعاً، والتفاؤل يبدأ في العودة إلى الغرفة.
ما الذي يقود هذا التحول؟ قد يكون الاستفادة من الأرباح، تراكم الحيتان، أو مجرد السوق يتخلص من الأيادي الضعيفة قبل المرحلة التالية. في كلتا الحالتين، يبدو أن الثيران تستعيد السيطرة.
هل لاحظ أحد غيري تغير الزخم؟ أم أن هذه مجرد خدعة أخرى قبل أن تضرب المزيد من التقلبات؟ الساعات الأربعون القادمة ستخبرنا بالكثير.