أفادت PANews في 3 ديسمبر، نقلاً عن صحيفة “الأوراق المالية”، أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمكتب آسيا والمحيط الهادئ أصدر في 2 ديسمبر تقريرًا حول الذكاء الاصطناعي، ذكر فيه أنه بسبب اختلاف الأسس التنموية بين الدول، فإن غياب الإدارة الفعّالة للذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى اتساع الفجوة بين الدول، مما يزيد من عدم المساواة بينها. وأشار التقرير إلى أن الذكاء الاصطناعي يفتح مسارات جديدة للتنمية، إلا أن ظروف البداية المتفاوتة بين الدول تجعل أوضاعها مختلفة تمامًا في اغتنام الفرص وإدارة المخاطر. وبدون تدخلات سياسية قوية، قد تستمر هذه الفجوات في الاتساع، مما قد يؤدي إلى عكس الاتجاه طويل الأمد المتمثل في تقليص فجوات التنمية تدريجيًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تقرير الأمم المتحدة: اختلافات إدارة الذكاء الاصطناعي قد تزيد من عدم المساواة بين الدول
أفادت PANews في 3 ديسمبر، نقلاً عن صحيفة “الأوراق المالية”، أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمكتب آسيا والمحيط الهادئ أصدر في 2 ديسمبر تقريرًا حول الذكاء الاصطناعي، ذكر فيه أنه بسبب اختلاف الأسس التنموية بين الدول، فإن غياب الإدارة الفعّالة للذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى اتساع الفجوة بين الدول، مما يزيد من عدم المساواة بينها. وأشار التقرير إلى أن الذكاء الاصطناعي يفتح مسارات جديدة للتنمية، إلا أن ظروف البداية المتفاوتة بين الدول تجعل أوضاعها مختلفة تمامًا في اغتنام الفرص وإدارة المخاطر. وبدون تدخلات سياسية قوية، قد تستمر هذه الفجوات في الاتساع، مما قد يؤدي إلى عكس الاتجاه طويل الأمد المتمثل في تقليص فجوات التنمية تدريجيًا.