هل تتذكر تلك الجملة؟ «عندما تعود السيولة» - لقد تحقق ذلك الآن.
انتهت أطول فترة إغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة أخيرًا، وتم ضخ مئات المليارات من الدولارات، وتبدو هذه الخطوة وكأنها وقود لتحويل سياسة الاحتياطي الفيدرالي. يعمل الجانبان المالي والنقدي معًا، وقد بدأت السوق بالفعل في الاضطراب.
بعد ذلك، سنرى أين ستذهب هذه الأموال. هناك من يراقب سوق الأسهم، وهناك من يراقب سوق السندات، وهناك من يراقب حوضًا آخر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تدفق السيولة قادم، لكننا جميعًا نعرف كيف تنتهي هذه الرواية... المال يتعقب العائد، المشاعر تتقلب، ثم ماذا؟ السؤال الحقيقي ليس أين يذهب، بل *متى* يتوقف عن الذهاب إلى هناك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SilentAlpha
· منذ 3 س
السيولة جاءت بالفعل، لكن هل يمكن حقًا أن تصل هذه الأموال إلينا؟
---
عدة مئات من المليارات من الدولارات تبدو رائعة، لكن النتيجة ستكون على الأرجح خداع الناس لتحقيق الربح
---
انتظر، هل هذه معلومات مفضلة أم معلومات غير مفضلة؟ أنا أشعر ببعض الارتباك
---
بركة أخرى؟ هل تقصد عالم العملات الرقمية، قلها بصراحة ولا تلعب بالألفاظ
---
الاحتياطي الفيدرالي (FED) تحول + تجميل النقاط، هذه الضربة بالفعل قوية، لكن المخاطر أيضًا جاءت
---
أريد فقط أن أعرف متى يمكنني رؤية التأثير الحقيقي لهذه السيولة
---
تبديل المسارات، هل حان دورنا الآن؟
هل تتذكر تلك الجملة؟ «عندما تعود السيولة» - لقد تحقق ذلك الآن.
انتهت أطول فترة إغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة أخيرًا، وتم ضخ مئات المليارات من الدولارات، وتبدو هذه الخطوة وكأنها وقود لتحويل سياسة الاحتياطي الفيدرالي. يعمل الجانبان المالي والنقدي معًا، وقد بدأت السوق بالفعل في الاضطراب.
بعد ذلك، سنرى أين ستذهب هذه الأموال. هناك من يراقب سوق الأسهم، وهناك من يراقب سوق السندات، وهناك من يراقب حوضًا آخر.